kahervoon
بالصلاة عالنبى كده عندك اختيار واحد هو انك تدوس على تسجيل ولو كنت مسجل تدوس على دخول
قشطة يابا
kahervoon
بالصلاة عالنبى كده عندك اختيار واحد هو انك تدوس على تسجيل ولو كنت مسجل تدوس على دخول
قشطة يابا
kahervoon
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الحياة ترحب بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الاضحى المبارك اعاده الله عليكم بالخير واليمن والبركات

 

 العنف التربوى ضد أطفال المدارس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
saso
مشرف ادارى
مشرف ادارى
saso


عدد المساهمات : 651
نقاط : 1517
تاريخ التسجيل : 31/03/2009
العمر : 37

العنف التربوى ضد أطفال المدارس Empty
مُساهمةموضوع: العنف التربوى ضد أطفال المدارس   العنف التربوى ضد أطفال المدارس I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 29, 2009 7:18 pm

كلنا نعلم العنف الذي تعرض له كثير من التلاميذ في الفترة الاخيرة تعالوا نقرا احدي لمقالات التي كتبت عن هذا الموضوع وعرض الكاتب له

فضيلة الإمام الضرب غير المبرح من وسائل التأديب لمن لا يأتى بالنصح والوعظ

د إبراهيم عبد الرافع: على المدرّس أن يقتدى بالمعلم الأول النبى الذى كان يحسن إلى متعلميه ويدعو لهم بالهداية
ما زالت العصا حاضرة فى أيادى المعلمين والمعلمات فى أغلب المدارس فى الدول العربية؛ فهناك اعتقاد سائد بأن الطالب لن يفهم إلا بالضرب، ولا يقف الأمر عند حد الضرب غير المبرح بل يتجاوز ذلك إلى إصابة التلاميذ بالعاهات والتشوهات، ويصل الأمر أحيانا إلى القتل كما حدث فى قضية أحد المدرسين بمدرسة سعد عثمان الابتدائية حيث اعتدى بالضرب على أحد التلاميذ بالصف الخامس الابتدائى مما أدى إلى وفاته.
ولم تكن هذه الحادثة هى الوحيدة من نوعها حيث كشفت تلك الحادثة عن العديد من الحوادث التى تدل على استخدام عدد كبير من المدرسين لهذا الأسلوب حيث نشرت صحيفة المصرى اليوم فى أحد أعدادها خبرا عن مدرّس فى بور سعيد يضرب تلميذا ب البوكس فى صدره فتنزف الدماء من فمه بسبب تأخره عن نقل الشرح من السبورة، ونشرت الصحيفة ذاتها خبرا آخر عن مدرّسة تضرب تلميذا بيد المقشة مما أصابه بكسر فى عظمة الساعد الأيسر وفقا للتقرير الشرعي
فهل يمكن أن يحقق هذا الأسلوب نجاحا فى العملية التعليمية ؟ وما انعكاسات العنف التربوى على أبنائنا؟ وما علاج تلك القضية؟
بيئة غير تربوية
بداية يؤكد الدكتور أحمد عبدالله مدرّس الطب النفسى بكلية الطب جامعة الزقازيق أن الأجواء المحيطة بالعملية التعليمية حولت المدرسة المؤسسة الثانية فى التنشئة الاجتماعية إلى بيئة غير تربوية فالمدرسة ولاسيما المدارس الحكومية أصبحت مكانا يضم العديد من الفصول وقد يستوعب الفصل الواحد ما يقرب من ثمانين طالبا فيؤدى ذلك إلى الإحباط والضيق والعنف بين الطلاب بعضهم البعض من ناحية، وبين المدرس والطلاب من ناحية أخرى، ويمكن القول بأن المدرسة الحكومية أصبحت مكانا يضم جيلا كبيرا يُطلق عليه المدرسون وهو بدوره يمارس العنف ضد جيل اّخر يُطلق عليه التلاميذ الدارسون .
ويؤكد الدكتور أحمد أن المنظومة التعليمية تحتاج منا حكومة وشعبا إلى المزيد من الاهتمام بتأهيل المدرّس مهنيا وتربويا وبيئيا واقتصاديا من خلال إتاحة البيئة الصالحة والأماكن الواسعة غير المكدسة بالتلاميذ، ومن ناحية أخرى توفير مقابل مادى مناسب يساعد المدرّس على مواجهة المتطلبات الحياتية المختلفة .
فالضغوط الاقتصادية التى يواجهها المدرّس من أهم العوامل التى تدفعه إلى العنف مع الأطفال الدارسين،فكيف يتخلى المدرّس عن العنف ضد التلاميذ وأصل راتبه مائة جنيه أوأقل؟
وعلى الصعيد الآخر لابد من عودة الأسرة إلى وظيفتها الأساسية، وهى تربية الأولاد على توقير واحترام الكبير ولا سيما إذا كان هذا الكبير معلما.
انعكاسات العنف التربوى:
ويصف الأستاذ الدكتور السعيد غازى أستاذ الصحة النفسية بكلية التربية جامعة الأزهر المدرّس الذى يلجأ للعنف منذ الوهلة الأولى اعتقادا منه بأن الطالب لن يفهم إلا بهذا الأسلوب بأنه مدرس فاشل وضعيف الشخصية ، فالضرب قد يكون مطلوبا لكنه يأتى بعد عدة وسائل منها الإثابة أو المكافأة مع الطالب المتفوق لإشعال روح المنافسة بين التلاميذ ومنها أيضا النظرة ولفت النظر اللفظى والتوبيخ واستدعاء ولى الأمر إلى غير ذلك من الوسائل والأساليب التى يأتى الضرب فى مؤخرتها فكما يقولون آخر الدواء الكيّ .
وعن انعكاسات العنف كأسلوب فى التعليم يقول الدكتور السعيد قد يحقق العنف تأثيرا مؤقتا لا مستمرا فالطالب سينصاع وقتا محدودا خوفا من العصا والألم لكنه سيعود إلى ما كان عليه من اعوجاج عندما يشعر أن الخطر زال عنه بالإضافة إلى أن الطالب سيتحول إلى طفل عدوانى لا يحب المدرسة.
أسباب القضية:
ويذكر الدكتور إبراهيم عبد الرافع أستاذ أصول التربية بكلية التربية جامعة الأزهر أن هناك أكثرمن سبب لظاهرة العنف فى المدارس.
فهناك أسباب ترجع إلى المدرّس ، فالمدرّس الذى يلجأ للضرب كعقاب وحيد غير مؤهل تربويا، فهناك عدد كبير من المدرّسين لم يتخرج من كلية التربية ولم يدرس العلوم التربوية فمن أين يتحقق عنده التأهيل التربوى إذن؟
وهناك أسباب ترجع إلى الأسرة التى لم تغرس فى أبنائها توقير المدرّس وإجلاله.
وهناك أسباب ترجع إلى وسائل الإعلام من خلال ما يعرض من أفلام ومسلسلات ومسرحيات تدعو إلى الاستهانة بالمدرّس والسخرية منه .
كما أن هناك أسبابا ترجع إلى الإدارة التعليمية ، فهناك قانون يمنع ضرب التلاميذ لكنه حبر على ورق ، فأين الندوات وورش العمل التى تفعّل هذا القانون من ناحية والتى تقدم الثقافة التربوية الكافية للمدرّسين من ناحية أخرى؟
ويشير الدكتور إبراهيم إلى إحدى الدراسات الأمريكية التى أجريت على طبيعة العلاقة بين المدرّس والطالب وكان من نتائجها أن المدرّس يكون واحداً من ثلاثة .
إما أب يجب أن يحترم ، وإما صديق يجب أن يصاحب ، إما عدو يجب أن يقهر.
فإذا نجح المدرّس أن يكون أبا أو صديقاً حصل على احترام الطالب وتوقيره ، أما إذا وقع فى النوع الثالث فلا يمكن له أن يحصل على احترام الطالب وتقديره ولو بالعصا.
ويجب أن يقتدى المدرّس فى ذلك برسول الله صلى الله عليه وسلم الذى كان يحسن إلى متعلّمه ويناديه بأفضل الأسماء وأحب الكنى ويدعو له بالهداية ولذلك افتداه الصحابة بأرواحهم ، ففى غزوة بدر أراد معاذ ومعوذ قتل أبى جهل لأنه كان يسبّ النبى صلى الله عليه وسلم.
وفى غزوة أحد ضرب أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة فى الدفاع عن معلمهم وقائدهم وفدائه ولو بأنفسهم.
طرفا المشكلة:
ويشيرالأستاذ الدكتور محمد المختار محمد المهدى الرئيس العام للجمعيات الشرعية عضو مجمع البحوث الإسلامية إلى أن الضرب وسيلة من وسائل التأديب لمن لا يأتى بالنصح والوعظ ويكون عنده تمرد وعصيان قال تعالى فى حق الزوجات النواشز (واللاتى تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا) ويكون الضرب غير مبرّح فلا يقصد الوجه ولايخدش اللحم ولا يكسر العظم ، ويؤكد فضيلة الإمام أن نظرتنا لتلك القضية ينبغى أن تكون موضوعية وشاملة ومتضمنة لطرفى القضية
فالطرف الأول الطالب وهو مطالب بتوقير المدرّس وإجلاله اقتداء بكليم الله ونبيه موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام الذى قال لمعلمه هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا فلم يقل له هل أصحبك ؟ أو هل أمضى معك ؟وإنما قال: هل أتبعك ؟ ومن هنا فالمعلم متبوع والمتعلم تابع فكيف لا يوقر التابع المتبوع ؟
وحديثاً قال شوقى الشاعر :
قم للمعلم وفيه التبجيلا..كاد المعلم أن يكون رسولا
وقال شاعر آخر:
إن المعلم والطبيب كلاهما..لاينصحان إذاهما لم يكرما
فلا يمكن للمدرّس أن يلجأ للعنف مع التلميذ الذى يتحلى بتلك القيم.
أما الطرف الثانى (المدرّس) فمطالب بأن يستشعر أنه صاحب رسالة وليس موظفا وأنه مأجور على عمله من الله ، وأنه مسئول أمام الله بغض النظر عن الراتب الذى يتقاضاه .
فإذا حققنا تلك النظرة بجانب نظرتنا إلى الجو العلمى والمنهج الذى لابد أن يتضمن القيم الإسلامية التى تنفع الفرد والأمة ؛ استطعنا أن نقضى على ظاهرة العنف التربوى.
................................
التحول من رهافة القلب إلى بلادة الحس
إن المتأمل فى سيرة الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين بإحسان رضى الله عنهم يجد فرقاً شاسعاً وتحولاً رهيباً بين ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وما نحن عليه الآن؛ ففى عصر النبوة كان المؤمن يشعر فيه بنبض أخيه ويتفرس بنور الإيمان ما يحتاج إليه أخوه قبل أن يسأله عنه.
لقد كشفت أزمة غزة عن وجوه المنافقين والمتخاذلين ولم يقف أحد منهم بجانب إخوانهم ولو بالمال أو حتى الصلاة والدعاء لهم إنما همهم بطونهم وشهواتهم وأهواؤهم، وإذا نصحت أحدهم أن يقف بجوار إخوانه المستضعفين ردد كالببغاء إنهم يستحقون ذلك هم الذين باعوا أرضهم ويروجون هذه الشائعات ليرضوا أنفسهم ويرضوا بأن يكونوا مع الخوالف الذين طُبع على قلوبهم.
إن غير المسلمين فى بلاد كثيرة فى الشرق والغرب قد انتفضوا لمذبحة غزة ورغم ذلك ترى الكثيرين من أبناء جلدتنا قد تبلدت مشاعرهم وماتت قلوبهم.
تذكر أخا الإسلام هذا الموقف لرسولك صلى الله عليه وسلم عندما طلب من ابن مسعود رضى الله عنه أن يقرأ القرآن عليه فقرأ من أول سورة النساء إلى قوله تعالى (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) (النساء: 41) ثم قال: حسبك وذرفت عيناه مشفقاً على أمته من يوم الحساب .
موقف آخر للصديق وعمر رضى الله عنهما عندما أرادا أن يصلا أم أيمن حاضنة الرسول فعندما نظرت إليهما بكت بكاء شديداً فقالا لها اتبكى لموت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: ما أبكى لأجل هذا إن ما أعده الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم خير من الدنيا وما فيها إنما أبكى لانقطاع الوحى .
وهذا عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه خامس الخلفاء الراشدين يقوم الليل بين يدى الله تعالى يقرأ آية واحدة خوفاً من لقاء الله (قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ) (الأنعام: 15-16)
موقف الصحابة الفقراء يوم غزوة تبوك حين جاءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليخرجوا معه فى الغزوة لم يجد ما يجهزهم به قال الله عنهم (وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنْ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُوا مَا يُنفِقُونَ) (التوبة : 92)
موقف صلاح الدين رحمه الله بعد أن نصره الله تعالى على الصليبيين تأتى إليه امرأة صليبية فقدت ولدها الرضيع وباعه جنده فى السوق وحبس دمعته وأمر برد الرضيع إلى أمه هكذا كان حالهم حتى مع الأعداء فكيف حالنا الآن؟
منقــــول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.wentamalk.com/ipb/index.php?showtopic=442
Medhat
مؤسس المنتدى
Medhat


عدد المساهمات : 3423
نقاط : 3943
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
العمر : 30

العنف التربوى ضد أطفال المدارس Empty
مُساهمةموضوع: رد: العنف التربوى ضد أطفال المدارس   العنف التربوى ضد أطفال المدارس I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 29, 2009 8:24 pm

شكرا على الموضوع الرائع ولا للعنف التربوى
لا لمخالفة القوانين والضرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kahervoon.ahlamontada.net
 
العنف التربوى ضد أطفال المدارس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضبط رسالة أحذية أطفال تحمل رموزا تسئ لـ الإسلام بـ الاسكندرية
» في امتحانات المدارس أسئلة جديدة لإعدادية قناعودة الهدوء إلي التلاميذ في معظم المحافظات
» في امتحانات المدارس
» الاثنين الأسود في المدارس
» في امتحانات المدارس ..انتهت الابتدائية والإعدادية.. وغداً الدبلومات الفنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
kahervoon :: الاقسام التعليمية :: اخبار التعليم-
انتقل الى: